يواجه البارسا فالنسيا مساء الخميس في مباراة
الإياب لنصف نهائي كأس ملك إسبانيا وكانت مباراة الذهاب قد انتهت بالتعادل
1-1 ولذلك يتوجب على البارسا أن يسجل في مباراة العودة لكي يتأهل.
ويتطلع كلا الفريقان لحجز بطاقة التأهل
للمباراة النهائية لكأس ملك إسبانيا ومواجهة فريق خيتافي الذي تأهل بدوره
بعدما أقصى فريق راسينج من دور نصف النهائي.
وتعتبر المباراة – والتي ستقام على ملعب المستايا – حاسمة لكلا الفريقين،
حيث أن فريق ريكارد هو الفريق الوحيد الذي ظل ينافس في ثلاث بطولات وهي
الليجا والكأس ودوري الأبطال، في حين تبقى بطولة الكأس هي الأمل الوحيد
لفريق كومان.
عودة يايا توريه
وفي حالة وصول البارسا إلى المباراة النهائية فإن ذلك سيرفع من معنويات
الفريق بدرجة كبيرة حيث أن النادي الكتالوني لم يحصد سوى نقطة واحدة من
آخر ثلاث مباريات خاضها في الليجا.
وقد انضم إلى تشكيلة الفريق التي خاضت مباراة الميريا في الدوري كل من يايا توريه وزامبروتا.
ولكن على الجانب الآخر يفتقد البارسا جهود الويجوير الذي تعرض لإصابة مؤخرا.
وقد فضل ريكارد عدم إشراك رونالدينيو في المباراة حيث كان اللاعب قد تدرب مرة واحدة فقط قبل المباراة بعد العودة من الإصابة.
البارسا يجب أن يسجل
التعادل بنتيجة 1-1 في مباراة الذهاب يضع احتمالات كثيرة، ولكن في نفس
الوقت على البارسا أن يحرز أهدافا على ملعب المستايا في حالة أراد التأهل
للنهائي.
وعلى الرغم من غياب البارسا عن المباراة النهائية للكأس لعدة سنوات لكنه يظل ملك الكأس برصيد 24 لقب.
وكان البلوجرانا قد تغلب على فرق القويانو واشبيلية – حامل اللقب –
وفياريال في مشواره في الكأس، ويهدف النادي الكتالوني للفوز باللقب الـ25 .
مباراة مصيرية لفالنسيا
وإذا كانت هذه المباراة مهمة للبارسا لتقييم أداءه هذا الموسم، فإنها
تعتبر مباراة مصيرية بالنسبة لفالنسيا والذي يدربه لاعبا البارسا السابقين
رونالد كومان وخوسيه ماري باكيرو حيث يحتل الفريق المركز الـ11 في الليجا
على بعد 9 نقاط من المراكز المؤهلة للبطولات الأوروبية بالإضافة إلى خروجه
من دور المجموعات لدوري أبطال أوروبا وتعتبر بطولة الكأس هي الأمل الوحيد
للفريق.
وكان فالنسيا قد شهد خلال أشهر قليلة رحيل رئيسه ومديره الفني (كيكي
سانشيز فلوريز) بالإضافة إلى استبعاد ثلاثة لاعبين (كانيزارس – البيلدا –
انجولو) ولن يكون هناك حل آخر خلاف الفوز بالكأس لنسيان هذا الموسم الصعب
بالنسبة للفريق.
الإياب لنصف نهائي كأس ملك إسبانيا وكانت مباراة الذهاب قد انتهت بالتعادل
1-1 ولذلك يتوجب على البارسا أن يسجل في مباراة العودة لكي يتأهل.
ويتطلع كلا الفريقان لحجز بطاقة التأهل
للمباراة النهائية لكأس ملك إسبانيا ومواجهة فريق خيتافي الذي تأهل بدوره
بعدما أقصى فريق راسينج من دور نصف النهائي.
وتعتبر المباراة – والتي ستقام على ملعب المستايا – حاسمة لكلا الفريقين،
حيث أن فريق ريكارد هو الفريق الوحيد الذي ظل ينافس في ثلاث بطولات وهي
الليجا والكأس ودوري الأبطال، في حين تبقى بطولة الكأس هي الأمل الوحيد
لفريق كومان.
عودة يايا توريه
وفي حالة وصول البارسا إلى المباراة النهائية فإن ذلك سيرفع من معنويات
الفريق بدرجة كبيرة حيث أن النادي الكتالوني لم يحصد سوى نقطة واحدة من
آخر ثلاث مباريات خاضها في الليجا.
وقد انضم إلى تشكيلة الفريق التي خاضت مباراة الميريا في الدوري كل من يايا توريه وزامبروتا.
ولكن على الجانب الآخر يفتقد البارسا جهود الويجوير الذي تعرض لإصابة مؤخرا.
وقد فضل ريكارد عدم إشراك رونالدينيو في المباراة حيث كان اللاعب قد تدرب مرة واحدة فقط قبل المباراة بعد العودة من الإصابة.
البارسا يجب أن يسجل
التعادل بنتيجة 1-1 في مباراة الذهاب يضع احتمالات كثيرة، ولكن في نفس
الوقت على البارسا أن يحرز أهدافا على ملعب المستايا في حالة أراد التأهل
للنهائي.
وعلى الرغم من غياب البارسا عن المباراة النهائية للكأس لعدة سنوات لكنه يظل ملك الكأس برصيد 24 لقب.
وكان البلوجرانا قد تغلب على فرق القويانو واشبيلية – حامل اللقب –
وفياريال في مشواره في الكأس، ويهدف النادي الكتالوني للفوز باللقب الـ25 .
مباراة مصيرية لفالنسيا
وإذا كانت هذه المباراة مهمة للبارسا لتقييم أداءه هذا الموسم، فإنها
تعتبر مباراة مصيرية بالنسبة لفالنسيا والذي يدربه لاعبا البارسا السابقين
رونالد كومان وخوسيه ماري باكيرو حيث يحتل الفريق المركز الـ11 في الليجا
على بعد 9 نقاط من المراكز المؤهلة للبطولات الأوروبية بالإضافة إلى خروجه
من دور المجموعات لدوري أبطال أوروبا وتعتبر بطولة الكأس هي الأمل الوحيد
للفريق.
وكان فالنسيا قد شهد خلال أشهر قليلة رحيل رئيسه ومديره الفني (كيكي
سانشيز فلوريز) بالإضافة إلى استبعاد ثلاثة لاعبين (كانيزارس – البيلدا –
انجولو) ولن يكون هناك حل آخر خلاف الفوز بالكأس لنسيان هذا الموسم الصعب
بالنسبة للفريق.