بسم الله الرحمن الرحيم
يولي الاتحاد الأوروبي لكرة القدم أهمية كبرى لمكافحة العنصرية في ملاعب كأس أمم أوروبا 2008، خصوصاً بعد حالات عدة عكرت بعض البطولات الأوروبية خلال الموسم المنصرم.
فقد أوصى الفرنسي ميشال بلاتيني رئيس الاتحاد الأوروبي في شهر نيسان/ابريل الماضي أن يوقف الحكم أية مباراة في حال وقوع أي تهجم عنصري وهي سابقة في البطولة الأوروبية، وتابع بلاتيني: "سنحارب بقسوة هذه الوسائل من خلال برامج تطويرية" مع العلم أنه من الصعب إزالة هذه التصرفات.
وسيحمل قادة الفرق على شاراتهم عبارة "موحدون في وجه العنصرية"، وابتداء من الدور نصف النهائي سيقرأ كل واحد منهم قبل ضربة البداية إعلاناً معادياً للعنصرية مباشرة على الهواء.
وللمرة الأولى ستتولى إحدى شركات الساعات السويسرية تعليق إعلان إلى جانب خط الملعب سيكتب عليه "لا للعنصرية".
ويرى باتريك غاسر المسؤول عن الملف في الاتحاد الأوروبي أن الوسيلة الأكثر فعالية لتقليص حجم الاهانات يجب أن "تمارسها الجماهير" بأن توقف مثلاً أغانيها المهينة أو رميها لقشور الموز إلى الملعب.
وسيعتمد الاتحاد الأوروبي "سفارات" مختلفة في المدن الثمانية المضيفة، كي تقرب الجماهير من بعض، لكن بلاتيني يرغب بشعار يخيم على البطولة يتلخص في كلمة واحدة هي "الاحترام"، احترام الخصم، الأناشيد الوطنية، قواعد اللعب، الحكم والتنوع.
والاحترام هو كلمة قوية مفهومة في كل اللغات وهو ما لم نشهده في بعض مباريات بطولة فرنسا وألمانيا وإسبانيا وروسيا وبولندا، فهل سنرى ضحايا إضافيين على لائحة العنصريين؟
هو قلب إيطاليا النابض وعقلها المفكر، وصانع ألعاب المنتخب الإيطالي، ومفتاح الفوز لإيطاليا في كثير من المباريات،
ويراه الكثيريون أنه الجندي المجهول الذي وقف وراء فوز إيطاليا بالمونديال الماضي،
كما أنه أحد أهم الأسباب الرئيسية لإنجازات الميلان في السنوات الأخيرة،
وخاصة الفوز بدوري أبطال أوروبا وكأس العالم للأندية.
يولي الاتحاد الأوروبي لكرة القدم أهمية كبرى لمكافحة العنصرية في ملاعب كأس أمم أوروبا 2008، خصوصاً بعد حالات عدة عكرت بعض البطولات الأوروبية خلال الموسم المنصرم.
فقد أوصى الفرنسي ميشال بلاتيني رئيس الاتحاد الأوروبي في شهر نيسان/ابريل الماضي أن يوقف الحكم أية مباراة في حال وقوع أي تهجم عنصري وهي سابقة في البطولة الأوروبية، وتابع بلاتيني: "سنحارب بقسوة هذه الوسائل من خلال برامج تطويرية" مع العلم أنه من الصعب إزالة هذه التصرفات.
وسيحمل قادة الفرق على شاراتهم عبارة "موحدون في وجه العنصرية"، وابتداء من الدور نصف النهائي سيقرأ كل واحد منهم قبل ضربة البداية إعلاناً معادياً للعنصرية مباشرة على الهواء.
وللمرة الأولى ستتولى إحدى شركات الساعات السويسرية تعليق إعلان إلى جانب خط الملعب سيكتب عليه "لا للعنصرية".
ويرى باتريك غاسر المسؤول عن الملف في الاتحاد الأوروبي أن الوسيلة الأكثر فعالية لتقليص حجم الاهانات يجب أن "تمارسها الجماهير" بأن توقف مثلاً أغانيها المهينة أو رميها لقشور الموز إلى الملعب.
وسيعتمد الاتحاد الأوروبي "سفارات" مختلفة في المدن الثمانية المضيفة، كي تقرب الجماهير من بعض، لكن بلاتيني يرغب بشعار يخيم على البطولة يتلخص في كلمة واحدة هي "الاحترام"، احترام الخصم، الأناشيد الوطنية، قواعد اللعب، الحكم والتنوع.
والاحترام هو كلمة قوية مفهومة في كل اللغات وهو ما لم نشهده في بعض مباريات بطولة فرنسا وألمانيا وإسبانيا وروسيا وبولندا، فهل سنرى ضحايا إضافيين على لائحة العنصريين؟
هو قلب إيطاليا النابض وعقلها المفكر، وصانع ألعاب المنتخب الإيطالي، ومفتاح الفوز لإيطاليا في كثير من المباريات،
ويراه الكثيريون أنه الجندي المجهول الذي وقف وراء فوز إيطاليا بالمونديال الماضي،
كما أنه أحد أهم الأسباب الرئيسية لإنجازات الميلان في السنوات الأخيرة،
وخاصة الفوز بدوري أبطال أوروبا وكأس العالم للأندية.